حكاة فاطمة السمحة
لرحلة العودة وفاطمة لا تدري انهن قد وضعن خطة شريرة للتخلص منها وعندما وصلن الى البئر قلن لفاطمة انهن سيلعبن لعبة البئر والسوار وهي ان ترمي كل واحدة منهن سوارها في البئر والتي تخرج سوارها أولا تنال جائزة عليها. ترددت فاطمة إلا انها وافقت بعد الحاح.
تظاهر البنات برمي اساورهن ولكنهن رمين مجرد حجارة ورمت فاطمة بسوارها وانتظرت نهاية اللعبة وهنا تضاحكت رفيقاتها وتغامزن وهن يهرلون نحو القرية دون ان يلتفتن لنداء فاطمة وتوسلاتها.
وكان ان بقيت فاطمة وحدها تبكي حائرة لا تدري ماذا تفعل واذا بريح غريبة تزحف بطريقة مريبة وفي آخرها عاصفة صفراء قالت الريح لفاطمة فاطمة السمحة خذي حذرك مما سيأتي وظهرت ريح حمراء كلون الډم وقالت لقد تركتك وحيدة وهربن خذي حذرك مما سيأتي.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وكان ان ظلت القرية ساهرة تبحث عن فاطمة السمحة ودب الحزن في قلوب الجميع وقصد اهلها بيت عجوز القرية الحكيم الذي امر اخوة فاطمة السبعة بأخذ ثور ابيض الى الغابة وعندما يتأكدون من ان خدم الغول يغطون في نوم عميق يذبحون الثور وينثرون دمه في كل مكان من القصر نفذ الاخوة النصيحة وفعلوا ما امر به العجوز وقصوا شعر فاطمة وحملوها مسرعين بعيدا عن دار الغول وفجأة هب الغول من نومه لان الاخ الصغير نسي ان ينثر الډم على حجر صغير واخذ يضرب على صدر الغول حتى استيقظ.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الروايه بطريقه اخري
الرواية الثانية لقصة فاطمة السمحة...
في قديم الزمان كانت تعيش بنت اسمها فاطنة وكانت جميلة الوجه واللسان طيبة كريمة الاخلاق محبوبة من الكبار والصغارتصلي صلواتها بانتظام وتحترم الصغير