حكاة فاطمة السمحة
والكبير وتطيع والديها وكانت محط الانظار تعيش في قرية صغيرة تجاورها غابات كثيرة واشجار وحقول واسعة يزرعها اهلها بكل اصناف الحبوب والخضار وكان الناس ېخافون من دخول الغابة لانها ملئية بالوحوش والاشرار ويحكمها غول له انياب كالوحوش وشكل كالانسان ورؤؤس عشرة كلما قطعوا منها واحدا نبت من جديد كان الغول ضخما كريه الرائحة شريرا مستبدا وله جيش من الاشرار من الطيور ذات المخالب والاشجار والاحجار يأتونه بالاخبار.
وكان الغول ينام عاما كاملا ويصحو عاما كاملا وحين يريد ان ينام يضع شعر زوجته تحت رأسه الضخم حتي تبقي حبيسة حتي يصحو ويدركها ان حاولت الفرار. وكان الغول يخطف النساء ويتزوجهن بالقوة ففي كل عام يخطف واحدة من بنات القري المجاورة ويضعها في كهفه المظلم وحين ينتهي العام ېقتلها ويبحث عن ضحېة جديدة.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قبلت البنات الشرط وقامت الحبوبة بتشتتي كمية كبيرة من السمسم في الحوش الكبير و لكن البنات اخذن في جمعه بنشاط كأنهن عصافير لها مناقير ومن شدة حرصهن تصادف ان جاء دجاج واكل بعض السمسم فقبضن الدجاج وذبحنه واخرجن من احشائه ما أكل من سمسم وهكذا نجحن في تنفيذ شرط الحبوبة وخرجت فاطنة معهن..