مطلوب عانس ل حنان حسن
انت في الصفحة 1 من 11 صفحات
رواية مطلوب عانس الجزء الأول
بجد مش معقولة كده
طول النهار تعالي يا بت يا بوسة
روحي يا بت بوسة
ده مكنش حتة عريس الي جاي النهاردة
ومكهربين البيت بسببة كده
وبالرغم من ان العريس مش جاي عشاني انا
الا ان تنظيف البيت كلة علي دماغي
ده غير الغسيل
ومكوة اخواتي الي بيجبروني اكويها
عشان العريس الي جاي
كل الشغل عليا انا
لوحدي
ده غير شراء الطلبات من تحت
ورمي الژبالة
وياريت في كلمة شكر في الاخر
الا كلة شخط ونتر وضړب
بجد قمة الظلم .
انا لازم اتمرد علي
الظلم ده
بس قبل ما اخد قرار التمرد
هعرفكم بنفسي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اصل ابويا الله يرحمة
ربنا رزقة بثلاث بنات
اولهم
هي .. بسيمة الكبيرة
ودي عندها سنة
ودي كبرت ومحدش كان بيتقدم لها
عشان لا مال ولا جمال
زي ما هي كانت بتقول
وبسمة الاخت الوسطي
ودي سنة
وهي كمان كانت عانس لنفس السبب
اما عمتي بقي ارملة
و اسمها روحية
عنده 45سنة ..
ودي من ساعة ما جوزها ماټ
وهي كارهة نفسها
وبتنتظر المۏت
عشان تخلص من الدنيا وقرفها ..
اما انا ...عشان كنت جاية غلطة من ابويا وامي بعد ما كبروا
وكنت اخر العنقود
فا سماني ابويا بوسة
وبقينا
بسيمة ..وبسمة ..وبوسة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ده العمر الي في البطاقة..
لكن العمر الي عيشتة في الذل
والمرمطة ..يجي مائة وخمسون سنة
اصلي من ساعة ما ابويا وامي ما ماتوا
واخواتي مستضعفني .. وبيبهدلوا فيا
احنا تقريبا تحت خط
الفقر
وتقدروا تقولوا
قاعدين علي الحديدة الي تحت الخط..
لان ابويا.. كان شغال سواق في مدرسة خاصة
ومكنش متثبت
فا لما ماټ ابويا صاحب المدرسة
قرر لينا معاش شهري خمسمائة جنية
وطبعا احنا ثلاث بنات ومعانا عمتنا
اخت ابونا
عايشين معاها في الاوضة والصالة
بعد ما تركنا الشقة
الايجار
الي كنا عايشين فيها مع ابونا وامنا
وعمتي كانت بتاخد معاش صغير
عن زوجها الي اټوفي
ويادوب كان مكفي ايجار الاوضة.. والمية ..والنور
والمعاش بتاعنا بقي
كنا بناكل ..ونشرب.. ونركب مواصلات..
وبنقضي باقي الشهر بيه احنا الاربعة
طبعا احنا تقريبا كانت بتعدي علينا ايام
مش بنلاقي القوت الضروري
اخواتي وعمتي عشان كبروا ومش معاهم شهادات
فرص العمل بالنسبالهم كانت معډومة
ولما كنت بطلب منهم اخرج انا اشتغل
كانوا بيرفضوا
وكنت ديما بحلم ان واحده منهم تتجوز
وتخف الحمل عن البيت..
لكن طبعا ده كان حلم
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
لان مين هيفكر يتزوج بنات وصلن لسن العنوسة..
حيث لا مال.. ولا جمال.. ولا اهل ..
ولا اي حاجة
بالنسبالي ..انا مكنتش بفكر ولا بحلم
زي البنات بفستان وطرحة وعريس
ولا كنت اجرؤ حتي احلم عشان
كنت عارفة ان اخواتي مش هيقبلوا يجوزوني
وهن مازلن بغير زواج
كمان انا مكنش عندي حد يجهزني
ولا يجيبلي كوباية ولا معلقة في الجهاز..
انا كان اقصي طموحي لما بحلم
اني الاقي شوية شاي وسكر
واعمل كوباية شاي اشربها مع لقمة الفول
بس للاسف السكر غالي
واحنا مش مرفهين للدرجادي
و عمري ما حلمت بوجبة فيها حتة لحمة
لان الحلم ده كان بالنسبالي مستحيل
فما بالك بقي بالملابس الجديدة والمكياج
والبرفانات
والحاجات التانية دي
وفضلنا علي الوضع ده
لغاية ما في يوم
وانا قاعده مع البت عزة جارتنا
وكانت بتقراء اعلانات زواجاريد عريسا
عشان كان نفسها تتجوز
ولفت نظرها طلب في الجورنال
وكان لناس كاتبين اعلان
مطلوب عانس
والبت عزة قعدت تضحك
وقالتلي علي الي مكتوب..
انا معايا اعدادية
وبعرف اقراء واكتب
عشان كده
اخدت منها الجورنال واتاكدت من الاعلان
بنفسي
واخذت رقم الموبيل الي في الاعلان
ولما اتصلت ..
لقيت واحده بترد عليا
قالتلي انتي عندك عروسة عانس
قلتلها البيت عندنا في ثلاث عوانس
وطبعا انا كنت اقصد بالعروسة الثالثة
عمتي
يمكن ربنا يسهلها وتتجوز وتفضي علينا الاوضة
قلت... تعالي حضرتك نقي العروسة الي انتي
عايزاها
وبالفعل ..الست حددت معايا يوم الخميس
الي هو النهاردة
ومن ساعة ما قولت لاخواتي البنات
وهن يتوضبن ويستعدن ..
وانا دلوقتي بدعي ربنا
ان العريس الي جاي
تعجبة عروسة
من الثلاثة
ودلوقتي العصر
يعني ميعاد مجي العريس
والباب بيخبط
والعريس تقريبا وصل..
لاني سامعه عمتي
بتفتح الباب
وانا واقفة ببص من وراء باب الغرفة
وفي اتنين ستات دخلوا فقط
ومفيش معاهم رجالة خالص
واخواتي الاتنين خرجوا يقابلوا الستات
عشان يختاروا منهن
واحدة للعريس
والمشكلة اني كان نفسي اخرج معهن
عشان اتفرج عن قرب..
لكن اخواتي نبهوا عليا وحذروني
االا اخرج ..ولا اظهر النهاردة خالص
واختفي تماما
عشان عيون ام العريس متختارنيش انا
وبصراحة... انا عذراهم ده عريس وجاي بعد شوقة
وفضلت اتفرج من ورا الباب
وكانوا اتنين ستات
واحده تبان انها غلبانة
وواحدة يبان عليها العز والجاة
بسبب كمية الذهب الي هي لبساها
ولاحظت ..ان المراة الغلبانة
كانت بتنادي للمراة الاخري وبتقولها يا ست الكل
وكانت ست الكل
بتفرز في الثلاث نساء امامها
وكانها محتارة تختار مين فيهن
فسالتها المراة الغلبانة
قالت..انتي شايفة ايه ياست الكل
اخترتي مين فيهن
نظرت ست الكل
في تعالي وكبر
وهي تقول
في سخرية ..
اي واحدة منهن وخلاص كلهن اسوء من بعض
وهنا اخذن اخواتي البنات وعمتي
ينظرن لبعضهن البعض
بعدما اوجعهن تصرف تلك المراه معهن
بتلك الغطرسة والتعالي
وامرت ست الكل المراة البسيطة
بان تدخل معهن للغرفة
ويرشحن احداهن
للعريس الذي ارسل
ست الكل
بالنيابة عنة
وبالفعل نهضن
جميعهن للدخول
عندي بالغرفة
فا اسرعت واختبات تحت السرير..
وقد سمعت المراة البسيطة الطيبة تحذر اخواتي
من خطۏرة تلك الزيجة
قالت اسمعن يا اخواتي
انا اعمل خادمة ..
عند تلك المراة التي تدعي ست الكل
وهي امراة شرسة
وظالمة
وانا بشهد الله
اني بريئة
مما تنوي تلك المراة فعلة بالعروسة
التي ستاخذها لزوجها ..
اندهشن اخواتي وسالتها بسمة
قالت..انتي بتقولي ان العريس يبقي زوجها
قالت...ايوه للاسف هي جاية تخطب لزوجها
ردت بسيمة وهي تقول
وايه الي يغصبها تخطب لزوجها
ردت الخادمة قائلة
بسبب الخلف ..فهي عاقر ..اصلها عاقر
وام زوجها حكمت علي ابنها
ان يتزوج لياتي بالولد
الذي سيورثة اموالة
الطائلة..
ليطمئن قلب امة قبل ان ټموت
ورفضت ست الكل
بزواجة من اخري
وطلبت منه يعصي امة
لكن زوجها قال
انا ممكن اطلقك انتي
لكن لا اعصي لامي امر
فا لماست الكل وجدت نفسها
ما بين شقي راحة
ومفيش حل سوي انها توافق
اشترطت انها تختار هي العروسة
ردت عمتي متسائلة
قالت..اه عشان كده عملت اعلان في الجرايد وطلبت عانس
ردت الخادمة
وهي تقول..
دي مكارة وملعۏنة
هي عارفة ان العانس اسملة علي مقامكن
هيبقوا قليلي الجمال
وزوجها لن يتركها ويذهب للزوجة الاقل جمالا
وايضا اعمار العوانس هيبقي كبير
يعني مفيش واحده كبرت في السن
هتقدر تجيب الولد ..
بس هيبقي الاسم انها زوجتة
واطاعة امة في طلبها
واطاعة زوجها
ليرضي عنها ويبقي عليها
ده غير انها هتتخذ من تلك الزوجة خادمة لها
وستجعلها تخدم بنظام السخرة ليل نهار
كما تفعل معنا نحن الخادمات عندها
وسالتها..اختي بسمة
قالت..وانتي ايه مصبرك ع الشغل عندها
قالت..ان عندهم بلاقي لقمة حلوه
ونومة نضيفة
ده غير انهم بيعطوني كل يوم قطعة لحم
كبيرة في الطبيخ
كنت انا استمع وانا راقدة علي بطني تحت السرير
وبصراحة انا سمعت الخادمة
وهي تقول علي مميزات الخدمة عندهم
فقلت في نفسي
طيب منا بشتغل في السخرة هنا
ومش بلاقي حتة العيش الحاف
وشوية لقيت الخادمة خلصت كلامها
وقامت بسيمة اختي بعصبيتها المعهودة
وهي تنوي ان تخرج وټضرب تلك
المراة..
وكانت تنوي علي ان تعاقبها علي تفكيرها
واستغلالها لظروف اخواتي البنات
فا اخذت الخادمة تتوسل لهن
وتقول اعطوني فرصة حتي اسدد
ما علي من ديون لها
وحينها ساترك الخدمة
لديها
وساكيل لها معكن
ولكن الان لو علمت ست الكل
باني قلت لكن شيئا
ستتسبن في اذيتي
فاوافقن اخوتي علي مضض
ان يتركنها تمشي
الان
وبعدما غادرت ست الكل
مع خادمتها
وهي علي وعد من اخواتي البنات
بانهن سايجيبون علي طلبها
في اقرب فرصة
اخذت انا افكر في حيلة
اجعل اخواتي يوافقن
علي زواجي انا من ذلك العريس
حيث كنت احلم بتلك المميزات
فا انام في بيت علي فراش مريح
واكلة بها قطعة لحم ولو صغيرة
واخذت افكر كيف
ساقنعهن
وفي اليوم التالي
جهزت خطة اوهم بها اخواتي البنات
باني تورطت بالزواج من شخص بزواج عرفي
وحملت منه
لكي يوافقوا علي زواجي من ذلك العريس
فا اتفقت مع اخو عزة صحبتي
ان يتصور معي
ولا يظهر وجهة بالصورة
ولا يخبر احد بانه هو من معي
وكتبت عقد عرفي وخطاب بخط يدي
كتبت فيه
انت لازم تكتب عليا شرعي يا رمضان
لان الزواج العرفي مبقاش ينفع
وخصوصا بعد ما عرفت اني حامل منك
واغلقت الخطاب
ووضعت بالظرف
صورة الرجل الذي من المفروض
بانني تزوجتة
وحملته منه
ووضعت كل تلك الادلة في ظرف
ووضعت الظرف علي ظهر الثلاجة
لكي يراها الجميع
وبسرعة ..دخلت غرفتي
وانا انتظر
صړاخ اول قارئة للرسالة..
وبالفعل قرائتها احداهن
وصړخت علي الاخريات
ودخلولي الغرفة
وهن يتو عدن ليي
وسالتني بسيمة اختي الكبيرة
قالت...بت يا بوسة الكلام ده صحيح
قلت..ايوه يا اختي صحيح بس انا متجوزة
عرفي
وهنا اتلموا عليا وضړبوني علقة جامدة
وطلبوا مني اني اطلب من ذلك الزوج ان ياتي ليتزوجني
زواجا شرعي
عشان الي في بطني
ولكنني قلت ..مستحيل مينفعش
وسالتني بسمة
قالت..مينفعش ليه
قلت..لان رمضان زوجي
ماټ
من اكتر من شهر ونصف
اخذت اختي تلطم وهي تقول.. يا ڤضيحتنا
هنعمل ايه في الي بطنك دلوقتي
هنقول ايه للناس
وظللنا هاكذا
طوال الليل
الي ان اعطيتهن حلا جهنمي
قلت..هو في حل ممكن ينقذنا من الورطة والڤضيحة دي
ردت بسيمة..
قالت..قولي بسرعة
قلت..احنا ممكن نستفاد كلنا من الحمل الي في بطني ده
ردت عمتي بعصبية
قالت..حد يناولني شبشب اضړبها علي دماغها الڤاجرة دي
ردت بسمة ..
قالت..استني يا عمتي
ونظرت الي متسائلة
قالت..حل ايه الي عندك
قلت..انا سمعت الخادمة بتقول ان العريس الي هي جيباه
لو خلف ولد
هيورث اموال طائلة
ردت بسمة بسخرية
قالت..وبعدين كملي واتحفيني
قلت..انا ممكن اتتجوز انا العريس ده
واوهمة باني حامل منه
وساعتها ابني هيورث
اموال وثروة كبيرة
تتقسم علينا كلنا
ردت بسمة قائلة
لكن ست الكل
بتشترط مواصفات معينة في العروسة
احنا عرفنا سببها
ومش هتقبل بيكي
قلت..ايوه بس ست الكل متعرفش
اننا عرفنا نيتها ولعبتها
وهي طالبة اي واحدة من بنات البيت ده
يعني لو نجحنا اننا نوصل للماذون
ونكتب من غير ما هي تشوف وجهي
ساعتها مش هتقدر ترجع في كلامها
امام زوجها وحماتها
والا هتكشف نفسها
انها كانت عايزة تورطة في وحدة مش بتخلف
ردت عمتي قائلة..
دي ست... باين عليها سماوية
ومش هتعدي الحركة دي بسهولة
وممكن تاذينا
قلت..مش هتقدر تاذينا
لاننا ساعتها هنبقي ماسكين عليها ذلة
وهي. انها كانت عايزة تخدع حماتها
ردت اختي...
بسيمةالكبيرة وهي متحمسة للفكرة
قالت لهم ..البت بوسة عندها حق..
احنا لازم نستفاد من الولد
الي في بطنها
لان فعلا لو الولد الي في بطن بوسة
ان ورث تلك الثروة
ساتتغير معالم خريطة حياتنا بالكامل
وكمان ساعتها هنقدر نادب ست الكل
ونخليها تدفع ثمن غلطتها فينا
ونظرن الاخريات لبسيمة وقد بدا عليهن
بانهن قد اقتنعن بالفكرة الجهنمية
ووافقن باجماع
واتصلن علي الخادمة
وطلبوا منها ان تصلهم
بست الكل
ولما كلموها...
عرفوها بانهن قد اخترن واحدة منهن
وطلبن منها ان تحدد يوم كتب الكتاب
وحددوا معها ميعاد
ليجهزن فيه العروس
لتزف الي عريسها بعدما يكتب الكتاب
باذن الله
وبالفعل تحدد اليوم
وفي اليوم الموعود..
ارتديت فستان الفرح
الذي اتت لي به
ست الكل دون ان تري وجهي
ومنذ ان اتفقنا انا واخواتي علي تلك الخدعة
قمت بارتداء النقاب علي اساس انني
احدي الاخوات التي شاهدتهن ست الكل في بيتنا
ووضعت علي وجهي نقاب يخفي ملامحي
وادعيت باني منقبة..
وذهبت لمنزل العربس
ومعي اختي بسيمة
وعمتي فقط
بينما اختفت بسمة في المنزل..
وعندما دخلنا لمنزل العريس
وقد كان المنزل
كا القصر في فخامتة وجمال بنيانة
ودخلت في غرفة كبيرة
بها ام العريس
والكثير من النساء
واخذتني ام العريس من يدي
وهي ترحب بي
وكان قلبي ينتفض خوفا من ان تكتشف ست الكل امري
قبل كتب الكتاب
واجلستني ام العريس بجانبها
وقد كانت امراة حنونة طيبة
وكانت فرحة بدخولي للمنزل..
وكان الجميع يحتفل
وسمعت النساء يقلن بان العريس وصل
واتي..
ومرة واحدة
لقيت شاب زي القمر داخل لياخذني ويوصلني
للماذون
وكان العريس..حاجة كده محصلتش ولا هتحصل
فقد كان وسيما جدا
ذو عضلات مفتولة
وله عينان تاخذك من النظرة الاولي
ويتمتع بطول فارع وهيبة ما بعدها هيبة
واول ما شوفتة..
قلت في نفسي...
يانهار ابيض
بقي انا هشوف الكائن ده كل يوم
ده مز ..مز ..يعني
يخربيت كده
وقلت في نفسي
راجل بالمواصفات دي مال وشباب ووسامة وهيبة
يتجوز واحدة زي انا
اتاري ست الكل علي استعداد انها تحارب العالم عشانة
وفي تلك اللحظة
لقيت العريس اتي لياخذ بيدي
لنذهب معا للماذون
وعندما امسك بيدي
كنت عايزة
اقولة