الجمعة 18 أكتوبر 2024

قصة حقيقية هادفة وممتعة كاملة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصة حقيقية ..مرعبة ..هادفة ..ممتعة ..لا تفوتك .
لغز الچثث المتحركة
قمت من نومي على صوت ميكرفون الجامع بينادي وبيعلن إن عطوة ماټ ، وعطوة دا كان جزار طيب جدا جدا ، وطبعا أنا أول ما سمعت الخبر كنت هاتجنن ، دا أنا كنت لسة مقابله امبارح ، استغفر الله العظيم ، بس المۏت مش بعيد عن حد خالص العيان زي السليم بالظبط ، والروح ممكن تطلع لل خلقها في لحظة ، طبعا ما عرفتش أنام ثانية واحدة تاني ، وفضلت صاحي وساعة بعد ساعة الضهر قرب يأذن ، وعطوة كان المفترض هايندفن بعد صلاة الضهر ، وروحت عند بيت عطوة عرفت إنه ماټ في حاډثة ، اتقلبت بيه عربية المواشي في الترعة وهو جاي من السوق ، وطلعت چثة عطوة ، وكل البلد كانت ماشية وراها ، لحد ما دخلناها الجامع ، وفضل بقى الشيخ يخطب ويدعي لعطوة

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لكن فجأة يا جماعة ، أنا شوفت النعش بينمل كدا ، وبيهتز بسيط ، أيوة دا ال حصل ، ساعتها بصيت حواليا في كل الاتجاهات ، يا ترى حد لاحظ إل أنا لاحظته ؟
لكن ما لحظتش أي رد فعل خالص ، طيب مش يمكن بيتهيألي ، ولا دا يمكن علشان مانمتش كويس ؟
أيوة بس أنا مش حاسس ، إني دايخ ، كمان مش حاسس بقلة تركيز ، لا حول ولا قوة إلا بالله
لكن على أي حال ، حاولت ، أندمج مع الشيخ تاني ، ماهو مش معقول بقى ، هاقول للناس الچثة بتتحرك ، أكيد هايقولوا عليا مهبول ، وهاتبقى ڤضيحة ، وأنتوا عارفين بقى فضايح القرى بتنتشر إزاي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
لكن فجأة !!!!!! لاحظت إن النعش بيتحرك تاني ، والمرة دي كانت الهزة ملحوظة أكتر من الهزة الأولانية ، وبردو بصيت حواليا في كل حتة بردو الناس باصين للشيخ زي التماثيل ، وما حدش لاحظ حاجة ، ماهو مش معقول بردو أعتقد إني راكبني جن ، وكمان أنا في بيت ربنا يعني أكيد الجن واقف على باب الجامع من برا ..
علشان كدا سألت واحد كان قاعد على يميني
وقولتله : هو أنت ما لاحظتش إن النعش أتحرك وأهتز كدا ؟
بصلي الراجل دا أوي يجي عشر ثواني ، وبعدين حط أيده على بقه ، علشان ضحكته ماتطلعش في الجامع ، علشان كدا أنا ريحت نفسي ورجعت قعدت ورا خالص في آخر المسجد ، لكن بردو عيني كانت على النعش مش عارف أركز خالص مع الشيخ ، لكن لما رجعت ورا ما لاحظتش إي هزة في النعش علشان كدا ، قولت يمكن المشكلة فيا أنا ، لا دا مش ممكن دا أكيد ..
بعد كدا الظهر أذن ، وصلناه من غير أي مشاكل ، فاضل بقى نصلي على المعلم عطوة ونروح ڼدفنه ، ولسة يا جماعة الناس بتزق النعش تجاه القبلة ، إلا إني لقيت النعش المرة دي بيهتز پعنف شديد ، وكأن عطوة المېت محپوس جوا وعايز يخرج ، لكن المرة دي مش أنا إل لوحدي ال لاحظت دا ، لا دا كل الناس إل في الجامع لاحظ وشافوا دا ، وكله وقف على حيله ، وقفوا كلهم وفضل كل واحد يبص للتاني ، وعنييه أوسع من الشباك ، ومرة 

انت في الصفحة 1 من صفحتين