المتورطة البارت العاشر بقلم شروق مصطفى

الأخيرة كتفيها لأعلى وأسفل بعدم معرفتها مش عارفة أنا سيبتها وهو بعت لي رسالة أنهم مشوا وفهمني في تليفون أقولها أننا سافرنا الأسبوع دا ومحاولش أكلمها الفترة دي وأهو فات ستة أيام ومعرفش حاجة من وقتها حتى معتز مش عارف سألته قدامك بس تفتكري اللي عملناه دا كدة صح أننا سيبناها الفترة دي كلها من غير ما أروح أشوفها.
هنعمل ايه قوليلي طيب غلبنا معاها سايبة روحها كده ولا بتشوف علاج ولا بتكشف حتى وهو اللي هيقدر عليها أحنا سبناها لمصلحتها العلاج بره أحسن يارب يجي بفايدة وترجع لنا بالسلامة قريب ويهديها لعقلها.
بتردد هتفت مي أصل يعني هي وهو مكنوش مقابلتهم لطيف وكمان أنه يسافر ويعالجها سيلا مۏتها وسمها عاصم دا من زمان ازاي هتقبل العلاج معاه بس.
يوه بقا يا بت ماتخليش أندم اني وافقته على قراره بسفرهم سوا الجدع كان بيحميها قبل كده وهو قالي والدها بنفسه كان سايبها أمانه عنده وهو عايز يكمل ويكون أمان وسند بس هي توافق الواد شاري وعايز يكتب على سنة الله ورسوله.
ربنا يستر يارب. 
يتبع بقلم شروق مصطفى
أسفة جدا على تأخير وزي ما قولتلكم هي كاملة لكن بعيد كتابتها من جديد بأسلوب تاني وتغيرات في أحداث وتقليل من الشخصيات من رواية رجفه قلب بارد على واتباد 
عشان كدة أتأخرت في رسم الأحداث 
ولسه أحداث كتير هتتقلب وتتغير 
هل سيلا هتحب عاصم
تابعوني وردوا عليا في صفحتي الرسمية على الفيس بأسم قصص_شروق_مصطفى