قصة خمس بنات الاخير
انت في الصفحة 11 من 11 صفحات
ستي هقولك كل الحكايه اني ولؤي من افضل واكفأ الضباط حرفيا واحنا بقينا فالشرطه الخاصه اللي بيحتاجونا للقواضي الكبيره والصعبه والظابط العام كلفنا بالمهمه من غير ما اي حد يعرف حرفيا وسليم ورجالته كانوا مراقبين حركه مراد لأنهم فاكرين أنه هو المكلف بالمهمه
المهم من مصادري الخاصه بقا حددت مكانكوا كلكم وجبتكم كلكم
ريان صراحه فشغلي مبعرفش يما ارحميني ومش بتعاطف خالص
نور ده معناه أننا لما نجوز هتبقي قاسې كده
ريان تؤتؤ قلت فالشغل بس
نور امممممم
ريان بضحك امممممممم
نور پغضب طفول يمتتريقش عليا
ريان بضحك نقول مبروك ولا اي
ريان ضحكت يعني قلبها مال المأذون يا عمي
نور پصدمهايه
ريان اقصد الشربات يا خالتي
نور بضحك اااه وتمت قرايه الفاتحه والخطبه وبعد سنه اتجوزوا وهو كان موهوم بيها لانه كان بيعشق طفولتها وبرائتها وهي عشقته عشان شافت فيه كل اللي كانت بتتمناه وعاشوا فتبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات
حور عاشت حياتها عادي جدا بس مرضتش تجوز وكانت بترفض بحجه التعليم والشغل ومقالتش الحقيقه
وشمياء وأمها عاشوا سوي مبسوطين وهما مش حاسين بالذنب وأبو شيماء كان بيجي كل شهر مره يطمن عليها ويمشي وهي كانت بترفض العرسان بحجه انها مش عايزه تسيب امها وانها کرهت الجواز بسبب ابوها وقررت تعيش لامها ولشغلها وامها رفضت بسبب شيماء صممت وأنها مقدرتش تعارضها وشمياء كانت كل أسبوع تروح لسمر وتساعدها وشافت السعاده هي وسمر مع المسنين عشان هنا ناس لذاذ اوي
بس حرف كان بيزن كتير وبيحلفله كتير أنه اتغير بيعشقها وقال لام حور وبعد عڈاب اخيرا اقتنعوا ووهو فرح وراح واتقدم وهي مكنتش تعرف مين العريس وقالتقلت لا يا ماما مش عايزه اتجوز دلوقتي
حور باستغراباعرفه مين
امها بضحك اللي خطڤك ياختي
حور پصدمهحمزه
امهابالظبط يعني كنتي بتضحكي علينا ومستنياه يا بنت ماشي حسابك بعدين
حور قامت جري وطلعت واول ما شافته جريت عليه وحنته وهو كان فرحان اوي
ابوهااحم احم
حور انجرحت وبعدت عنه وكانت مبصوته اوي
ابوهااتفضل يا سيدنا الشيخ
حور باستغراب شيخ
حمزه دي حكايه طويله هبقي اقولك عليها يلا
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
حمزه لولولولولولولولولولولولي سلام يا عمي
ام وأبو حورسلاااام
حورهو في يا
ام حورهتفهمي هتفهمي روحي ده زهقنا
حور طلعت معاه وركبت العربيه وهو حكالها كل حاجه فالطريق وهي أعدت تضحك وهو انسحر بضحك تها اللي وحشته اوي وعاشوا فتبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات
أما بقا محمد فهو اكتشف أنه مكنش بيحب شيماء اصلا وده كان مجرد اعجاب وعاش حياته عادي واجوز بنت عمه وعاش فتبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات وتوته توته خلصت الحدوته
عارفه ان كتير هيزعل عشان سمر وشيماء بس هما مرتاحين يا جماعه كده وحب سمر كان حقيقي والحب الحقيقي مش بېموت تماماا اشطا
بصوا بقا أنا عايزه اشكر الكاتبه الجميله دعاء حجاج لأنها هي السبب فالروايه دي لولاها مكنتش انكتبت وهي اللي شجعتني ودعمتني عشان اكتبها وساعدتني جدا فالبدايه والروايه الحمد لله جابت تفاعل كبير ونزلت علي جوجل وبقت ابليكيشن الحمد لله بفضل الله فأحب اشكر دعاء جدا واقولها اني بحبها اوي وبموت فيها هي هي مش كاتبه وبس هي اكبر من كده ثم اشكركم كلكم علي حبكم للروايه ودعمكم ليا بجد بحبكم اويوبما أن الروايه خلصت فأحب كل حد يديني رأيه هقرا كل تعليق بكل الكلام ده في رعايه الله تمت بخير
انتهت احداث الروايه شكرا لزيارتكم