اكتفيت بك رسلان الخامس حصري ل سارة
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
و قعد على الكنبة و هو بيفتح زراير قميصه بضيق و حاسس إنه مخڼوق ف سمع صوت
قال بضيق و نبرة شبه حزينة
إنت عارفة كويس إني مبعرفش أكل السمك غير لما سيادتك تفصصهولي هبعت أجيب دليڤري
قام معاها بإبتسامة و هو فرحان إنها و أخيرا هتحن عليها قعد على الكرسي مترأس السفره و قعدت هي جنبه فقال بخبث
طب ما تيجي على حجري!!!
لاء خلاص و على إيه!!
خلص أكل و شكرها بإبتسامة طالعة من قلبه
تسلم إيدك م تجيبي حضڼ طيب!!
ضحكت من قلبها و هي مش مصدقة إنه بيشحت الحضن منها فقالت بهدوء
محتاجلك!
قال و هو بيتنهد و بيفتح لها دراعاته و بيترجاها بعينيه ف إبتسمت بسخرية مريره و ربتت على كتفه و هي بتقول
و سابته ومشيت و مسمعتش بعدها غير صوت تكسير خلى جسمها يترعش بس كملت و طلعت على جناحها و هي بتبتسم پألم حقيقي!!
يتبع
دمتم سالمين
رسلان الچارحي
تيا عزام
إكتفيت_بها