زوجب وزوجتي الثانية ل اسراء ابراهيم
بينا بقي ده انا عاملالكم الاكل اللي بتحبوه
مريم بابتسامة وهي بتحضن حور انا بحبك اوي يا ماما
حور بدموع وانا بحبكم اوي يا حور انتي واخوكي كل ما ليا في الدنيا عشان كدة عايزاكم تجتهدو وتطلعو الاوائل لو بجد عاوزين تفرحوني تنجحو وتبقو حاجة كبيرة اوي
مريم بابتسامة اوعدك يا ست الكل والله بس انتي ترجعي تضحكي زي الاول
..........................................
بسبب كلام مريم قررت حور تحاول تنسي اي حاجة وتتعامل عادي عشان نفسية ولادها وحلها لسيف كانت مقتنعة انه مع الوقت ھيموت زي ما حبها ماټ في قلبه وعشان تقدر تعمل ده بدأت تهتم بنفسها بدأت تنزل چيم وقررت تشتغل فبدأت تدور علي شغل وبقت اولويتها ولادها ونفسها وبس بعد اسبوع كانت واقفة حور بتسرح شعرها لما الباب خبط وافتكرت مريم او حمزة بس لغت الفكرة لما الجرس رن تاني فحطت الطرحة علي شعرها وراحت تفتح و اتفاجأت بسيف قدامها !!
سيف بتكشيرة يعني ايه يا حور انا جيت بيتي وعشان اطمن عليكم
حور بحد٭ة يبقي تتصل الاول وده شرطي ولا نسيته
سيف بتوتر انا قولت اعملهالكم مفاجئة مقصدش اني اخلف الشروط بتاعتك
حور بحد٭ة انت قصدك تفاجئ ولادك لان انا بقيت بقرف وبحس اني بتخنق لما بشوفك فلما تحب تفاجئهم المفروض تكلمني وانا اظبط معاك مواعيدهم عشان تعمل ده فهمت
حور بحد٭ة البركة فيك يا باشمهندس
حمزة بضيق وهو واقف ورا سيف بابا
حور بجدية بابا جاي يشوفكم يا حمزة ويطمن عليكم يلا غير هدومك واقعد معاه علي ما احضر الغدا وتكون مريم جت
سابتهم حور ودخلت وحمزة بص لابوه بضيق وسابه ودخل اوضته
عالغدا كانت قاعدة مريم وحمزة عالسفرة وكانو بياكلو وهما ساكتين وحور كمان كانت ساكتة بس بدأت تتكلم
مريم بحماس وهي بتبص لحور ااه اسكتي يا ماما انهاردة عملت فيها حتة فصل خليت الكل قعد يضحك عليها
حمزة بضحك طول عمرك وانتي شړ٭يرة يا مريم
مريم بتمثيل اانا يابني الله يسامحك
ضحكو هما التلاتة بصوت عالي وكان متابعهم سيف بهدوء و بحزن لانه حس انه بقي غريب عنهم فقام بهدوء وسابهم ودخل اوضته وكانت متابعاه حور بجمود دخل سيف اوضته وشافها مترتبة جدا كأن مفيش حد بينام فيها فاستغرب وراح للدولاب وفتحه واتفاجئ انه مفيهوش غير هدومه هو وبس وهدوم حور مش موجودة فاتغاظ وخد بعضه وخرج وهو بينده عليها پغضب بس مالقهاش فراح ليها المطبخ
حور ببرود وهي مدياله ضهرها ليه بقي هو انا قولتلك امشي اعتقد انك واقف دلوقتي في بيتك
سيف بعصبية اومال ليه نقلتي هدومك من الأوضة
حور بنفس برودها عشان ده كان اتفاقنا يا باشمهندس ولو انت نسيته فانا لا وحقك تزعل لو انا خرجت هدومك انت وحطتها في اوضة تانية لكن اوضتك زي ما هي بحاجتك لكن انا اللي مشيت لان زي ما اتفقنا ان اللي بينا خلاص انتهي
كانت واقفة ليلي بتعمل تمارين رياضية لما دخل سيف من باب الشقة
ليلي بحب حبيبي عامل ايه
سيف بابتسامة تمام يا حبيبتي انتي