أنساني بقلم يارا
مراد يضربه علقھ ويخرجه
برا ندىمالك يا زين زينمفيش شوفي هتطلبي اي وفضل باصص على ساره ومراد وكلامهم وضحكهم وفضل متابع كل حاجه بعيون صقر ساره ومراد فضلوا يضحكوا جامد ..ويتكلموا. زين قام من مكانه بدون وعي ووقف قدامهم مش كفايه ضحك بقى ومسخره اكتر من كدا ساره بصتله بتحديوانت مالك يخصك في اي زين اتوتريخصني انك بنت عمتى وكنتى مراتى ساره بلامبالاةكنت وموضوع بنت عمتك دا انا مش منتظره منك تعلمني الصح من
وخيانه وحاجات كتير مكنتش تتوقعها... هى عارفه أن زين عاوز يرجع علشان الشركه تبقى ملكه هوا وبس.. مراد كان حزين لانه كان شايف زين وهوا بيحاول يقربلها وكمان بيحاول يبررلها كل اللي حصل وافتكر انها لسه بتحبه وهترجعله!! فقرر أنه يسيب الشركه ويسافر.... لانه مش حمل أنه يشوفها معاه تاني ولا مع حد غيره ... ساره بدأت تنسي زين وتشيله من قلبها !! هوا كان في قلبها من البدايه اصلا!! انا خاېفه اظلم مراد معايا انا بشوف دائما الحب في عنيه معقول انا هحبه!ولا هحب حبه!!تفرق! في يوم ساره كانت راجعه من الشغل ... الشغل اللي كانت بتحاول تطلع كل الطاقه السلبيه اللي جواها بيه تعبت من العالم اللي محاوطها حست أن طاقتها اسټنزفت لكن كل اللي هي بقت انها لقت زين قاعد مع مامتها اي اللي جابه! طيب لي جاي ! معقول يكون عاوز يرجع !! كرامتى مش هتستحمل
اي اهانه