أنساني بقلم يارا
حاجه كانت ربطانى بيه سميره بدموعلي يا ابن اخويا ټحطم بنتى كدا ربنا يسامحك انا كنت بعتبرك ابني اللي مخلفتهوش بعد اسبوع ساره مكنتش بتخرج برا الاوضه وكانت
بتمثل الامبالاة قدامهم كلهم وبتضحك وتهزر كاعدتها.. وفي يوم سمعت صوت زغاريط جايه من تحت من شقه عمها.. سميره وهى داخله الحقى يا بنتى زين وندى خطوبتهم النهارده.. يارا عبد السلام
ساره
بصتله