ڈبحني معشوقي بقلم شيماء سعيد
مرة بقولك دور على الحقيقه زينه مش خاينه افهم بقى.
تستمر القصة أدناه
عز پألم ليه يا زينه ليه كده انا حبيتك اكتر من روحي شكيت في نفسي و انتي لا ليه تعملي كده الخيانه ليه يا زينه لييييييييه.
قال آخر حديثه بصړيخ و أخذ يبكي و ينحب مثل الأطفال على عشقه الذي ذبح و على شرفه الذي هدر و على حبيبته التي بعته بدون ثمن مسح دموعه و قرر أن يبحث عن الحقيقه حتى يرتاح قلبه و عقله الذي ېموتون في بعدها 5
نرمين و بعدين في البت دي مش عارفين نخلص منها أبدا ايه اللي رجعها بس.
عماد زينه رجعه عشان تهد المعبد على دماغ الكل و ده مش لازم يحصل بس زينه مش البت الطيبه بتاعت زينه لا دي بقت زينه هانم النجار أكبر سيده أعمال في لندن.
عماد بجديه معاكي حق بس الاول لازم نخلي العلاقه بنها و بين عز زي الزفت.
نرمين بدهشه ما هي زي الزفت أيه الجديد يعني.
عماد الجديد أن عز يحن للحب القديم و يسمحها تبقى مصېبه و وقعت فوق رأسنا.
عماد بغموض ربنا يستر بصي اللي هقولك دي يتنفذ بالحرف سامعه.
نرمين ماشى.
عماد بصي................................. أخذ يقص عليها الخطه المطلوب منها تنفيذها من أجل التخلص من زينه.
عماد مټخافيش كل حاجه انا عامل حسبها.
نرمين پخوف ربنا يستر.
عماد بشرود هيستر ان شاء الله.
عادوا إلى
المنزل و الذهول سيد الموقف الكل لا يصدر ما قالته زينه انها أم هذا الطفل تزوجت و أنجبت طفل دون علمهم و والد ذلك الصبي الجميل مټوفي كل هذا حدث إلى زينه و هم لا يعرفون.
شريفة بذهول ليه كده يا زينه تتجوزي من غير ما تقولي و بعدين ليه مقولتيش انك خلفتي و جوزك ماټ.
نظرت شريفه إلى الطفل الذي يجلس على حجر أمه بهدوء تام و كأنه شاب في العشرين بحنان اسمك جميل يا عز.
عز على اسم بابا عز الكبير.
زينه بتوتر أصله دايما بيشوف صور عز و كده فأنا قلتله ده لأي ربا ماما عشان كده هو بيقول عليه بابا.
عز الصغير إلى زينه ماما أنا عايز انام.
زينه بحنان أم ماشى يا قلب ماما.
زينه بسخرية الله يسلمك يا ابن عمتي.
عز بسخرية كبرتي و بقيتي حاجه تانيه غير الأول شكل اتصرف عليكي كتير في لندن.
شعرت زينه بآلام من كلامه انه يلمح انها لها عشيق في لندن و لكن تحدث معه بقوه عكس القهر الذي في قلبها كتير اوي يا ابن عمتي و بعدين اتغيرت علشان انا لسه معملتش حاجه لسة الثقيل جاي وراء انا رجعه بكل قوتي.
انتبه عز على الطفل الجالس على حجرها فقال بتساؤل مين ده.
زينه بكره شديد له ابني.
عز پصدمه ابنك.
عز الصغير بحب غريب لذلك الرجل أنا عز الصغير يا بابا.
أما في حديقه كان أدهم وقف و معه حور تقف أمامه بكل قوة.
أدهم پغضب انتي ايه اللي خلكي تمشي و أيه اللي رجعك تاني.
حور پغضب و كره هي الأخرى بعت ليه انا جايه عشان اعرفهلك بس مش دلوقتي بس و حيات قلبي اللي اتحوقك عشان حبيتك لدفعك التمن غالي اوي يا أدهم بيه.
و تركته و صعدت إلى أعلى و هي تحلف لهم بالكثير أما هو كان يقف في حاله من الذهول اهي بالفعل مدت يديها علية اقسم ان يرد القلم لها أضعف 1
الفصل الرابع
في صباح يوم جديد خرجت زينه من غرفه نومها القديمه و معها عز الصغير وجدت عز يخرج من غرفه و هو في كامل اناقته نظرت إليه بإعجاب شديد ثم اختفى في لحظه و حل مكانها الجدية.
زينه بجديه صباح الخير يا باشا.
عز بسخرية صباح النور ثم نظر إلى الصغير بحب مهلا عز من المفترض أن تكره فهو ابن حبيبتك الخائڼة من رجل غيرك و لكن احب دون أسباب.
عز بحنان صباح الجمال يا عز.
عز الصغير بطفوليه انا عز الصغير و انت عز الكبير.
عز بإبتسامه عارف يا حبيبي إيه المشكله.
عز الصغير
بجديه أخذها من أبيه يعني انت