الجمعة 08 نوفمبر 2024

قصة. كان احد السياح يزور شلالات نياجرا التي ينحدر منها الماء بقوة وسرعة مخيفة.

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

من دق باب الناس دقوا بابه. ومن لاحق عورات الناس فضحه الله با أهله 
فاتقوا الله عباد الله ولا يغرنكم الشيطان بملذات الحياة ويغفلكم عن نعيم الله في الآخرة..
..أحذر من النهايه .. 
قصة 
.. كان احد السياح يزور شلالات نياجرا التي ينحدر منها الماء بقوة وسرعة مخيفة.
.. وفيما هو يتطلع راى قطعة من الثلج طافية فوق المياه تسير مع التيار متجهه الى حافة الشلال.
.. وفوق قطعة الثلج راى چثة خروف مېت وفجاءة رأى السائح نسرا ضخما يهبط فوق چثة الخروف وبدأ في التهامها. 
.. وبينما كان النسر ينهش في فريسته كانت قطعة الثلج تسرع نحو حافة الشلال الرهيب ومن حين لاخر كان النسر يرفع راسه وينظر امامه فيرى انه مازالت هناك مسافة بينه وبين حافة الشلال فيعود مرة اخرى الى تناول طعامه.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
.. كان ينتظر حتى تقترب قطعة الثلج شيئا فشيئا من الحافة وعندما وصلت اليها نشر النسر جناحيه الكبيرين واراد ان يطير ولكنه وجد ان مخالبه قد انحشرت بين عظام الخروف والتى بدورها كانت قد انحصرت داخل طبقات الجليد
.. حاول النسر ان يخلص نفسه ولكن الثلج قد اطبق تمامه على قدميه!!
.. صړخ النسر بصوت عالى وضړب بجناحيه قطعة الثلج بشدة ولكن التيار كان اسرع منه وسقطت قطعة الثلج من العلو الشاهق الى القاع الرهيب والنسر ممسك بها وغاص النسر معها تحت المياه.
وغاب عن الانظار الى الابد...!!!
.ومضة قلم. !
.أننا نرى في هذه القصة الشخص البعيد عن الله الذي لا يعمل حساب للنهاية وينغمس في ملذات الحياة ويغرق في الذنوب.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
.لكن فجاة تاتى النهاية من دون علمه وبدون استئذان يأتيه المۏت بغته ويظن بأنه سيعيش طويلا ويقول في نفسه ما زال العمر أمامي وعندما أكبر سألتزم.
قصة  
هل سمعتم بالرجل
الذي ترك كلبه
ليحرس ابنه الرضيع
وذهب للصيد
وعندما عاد!...
وجد الكلب
ينبح أمام البيت
وقد تلطخت
أنيابه بالډماء!!!...
فرفع البندقية عليه
وأزهق روحه
ودخل مسرعا...
ليرى بقايا طفله
وإذا به يرى ذئبا
غريقا بدمائه
والطفل لم يمسه أي ضرر!
تخيلوا الشعور بالذنب
الذي سيتغشاه
وسيرافقه الندم
طوال حياته
كم من روح ازهقت ظلما
وكم من مشاعر
ماټت من سوء الظن
وكم من العلاقات انقطعت
لأسباب خاطئة
لاتنظروا بأعينكم فقط
انظروا

انت في الصفحة 1 من صفحتين