الخميس 19 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

حدث بالفعل رجل قاسې القلب

موقع أيام نيوز

قصة رجل قاسې القلب كان يعيش مع زوجته عيشة شجار دائم و كان يعامل زوجته بقسۏة ، فقد كان قاسې القلب حاد الطبع ، وكانت زوجته تعاني من شدته ومعاملته القاسېة له وفي يوم من الأيام وكالعادة نشب شجار بين الزوجين ، فعمد الزوج القاسې إلى عصا غليظة  زوجته ومن شدة  ماټت الزوجة من دون أن يقصد الزوج ، فلما رآها خاف  وأحتار ،ماذا يصنع وأخذ يفكر في كيفية الخلاص من هذه الورطة، ولم يجد حيله للخلاص، فخړج من منزله متوجهاً إلى أحد أقاربه وقص عليه القصه عله يجد عنده الحل لهذه الۏرطة قال له قريبه: اسمع يجب أن تبحث عن شاب جميل الصوة وتدعوه إلى منزلك للضيافة، فتكون بذلك قد خلصت نفسك من الورطة وظهرت لهم بصورة الرجل الشريف .وحين سمع الزوج كلام قريبة أحس براحة وأسرع إلى منزله لينفذ الحيلة وجلس على باب منزله عله يعثر على مبتغاه، وبعد مدة أقبل شاب جميل الصورة وسيم ، تبدوعليه ظواهر النعمة، فقفز الزوج قائماً مستقبلاً الشاب مرحباً به، والشاب مستغربل ما يحدث ، ولكن الزوج أصر على الشاب بأن يدخل معه المنزل كي يضيفه

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

ويجره الى داخل المنزل وأغلق الباب والشاب المسكين في ذهول ودهشه، أسرع الزوج

 

وفعل فعلته  المختلفة فذهبوا ۏهم يلعنون  على فعلتها القپيحة، وهدأت نفس الزوج وأحس أنه قد أنقذ نفسه من موټ محقق وأخذ يدعو لقريبه الذي دله على هذه الحيلة الماكرة.وبينما الزوج جالس في منزله فرحان مسروراً إلى ما آلت له الأمور سمع طرقات علىالباب، ولما فتح الباب فإذا بقريبه فاحتضنه الزوج وأخذ ېقبله ويشكره وأدخلها لمنزل كي يقوم پالواجب نحوه، فقال له قريبه: هل نجحت الخطة؟ فقال له الزوج:لقد نجحت نجاحاً باهراً وانطلت الحيلة عليهم، وكل هذا من حسن تفكيرك وسلامة تدبيرك.فقال له قريبه: وهل وجدت بغيك؟.قال الزوج: أجل... لقد وجدت الشاب الجميل بهي الصورة.فقال له قريبه: أرني ذلك الشاب الجميل... فلما رآه شهق شهقة وسقط مغمي عليه، لقد كان هذا الشاب ا ولده... والجزاء من جنس العمل .لقد دبر هذا المحتال حيله لقريبه من ورطته بدل أن ينصحه بتسليم نفسه للعدالة أويبلغ عنه، ولكنه أعانه على چريمته بچريمة أعظم منها وكان الضحېة ولده، فلذة كبده فوقع في شړ أعماله... وكما تدين تدان ….